قال الشاعر «فوزي المعلوف» عن سقوط «غرناطة»: غَرنَاطةٌ، أَوَّاهُ غَرنَاطَةْ! ... لَمْ يَبقَ شَيءٌ لَكِ مِنْ صَولتِكْ! هَلْ نَهرُكِ الجَارِي سِوَى أَدمُعٍ ... تَجرِي عَلى مَا دَالَ مِنْ دَولتكْ؟ وَالنسْمَةُ الغَادِيَةُ الرَّائحَةْ هَلْ هيَ إِلَّا زَفْرةٌ نَائِحَةْ؟ مَا عُدْتِ فِي النَّهرِ كَسُلطَانةٍ ... جَبهَتُهَا فِي مِائِهِ سَاطِعَةْ لِلقُبَّةِ الحَمْراءِ فِي تَاجِهَا ... وَهَجٌ، وَلِلمِئْذَنَةِ اللَّامِعَةْ آهٍ عَلَى أَمْجَادِكِ الضَّائِعَةْ شَيَّعتُهَا بِالنَّظْرَةِ الدَّامِعَةْ! قال الشاعر «فوزي المعلوف» عن سقوط «غرناطة»: غَرنَاطةٌ، أَوَّاهُ غَرنَاطَةْ! ... لَمْ يَبقَ شَيءٌ لَكِ مِنْ صَولتِكْ! هَلْ نَهرُكِ الجَارِي سِوَى أَدمُعٍ ... تَجرِي عَلى مَا دَالَ مِنْ دَولتكْ؟ وَالنسْمَةُ الغَادِيَةُ الرَّائحَةْ هَلْ هيَ إِلَّا زَفْرةٌ نَائِحَةْ؟ مَا عُدْتِ فِي النَّهرِ كَسُلطَانةٍ ... جَبهَتُهَا فِي مِائِهِ سَاطِعَةْ لِلقُبَّةِ الحَمْراءِ فِي تَاجِهَا ... وَهَجٌ، وَلِلمِئْذَنَةِ اللَّامِعَةْ آهٍ عَلَى أَمْجَادِكِ الضَّائِعَةْ شَيَّعتُهَا بِالنَّظْرَةِ الدَّامِعَةْ!