من درس : مدرسة الإحياء والبعث وجيل التطوير


يقول حافظ إبراهيم: إذا ألمَّتْ بوادي النيل نازلةٌ ... باتت لها راسياتُ الشام تضطربُ وإن دعا في ثَرى الأهرام ذو أَلَمٍ ... أجابه في ذُرا لُبنانَ مُنتحِبُ لو أخلص النيل والأردُنُّ وُدَّهُما ... تصافحت منهما الأمواهُ والعُشُبُ بالواديَيْنِ تمشَّى الفخر مِشيتَهُ ... يحُفُّ ناحيتَيْهِ الجودُ والدَّأَبُ فسال هذا سخاءً دونَهُ دِيَمٌ ... وسال هذا مضاءً دونَهُ القُضُبُ ما مرادف كلمة «ثَرى» في البيت الثاني؟


تراب
حجر
سفح
عشب