من درس : الاتجاه الوجداني


يقول مطران في وصف روضة: طُفتُ والصبح طالبًا في الجِنان ... سلوةً من نواصب الأشجانِ فنَفَى حسنُها الأسى عن ضميري ... وجلا ناظري وسَرَّ جَناني زنبقٌ ناصع البياض نقي ... ترتوي من بياضه العينان ووُرودٌ كأنها مَلِكات ... برزَتْ في غلائل الأُرْجوان إنما النرجس ابتسامةُ فجرٍ ... ألْطفتْ نسجَها يدُ الرحمن قام في حُلَّةِ البياض فكانت ... ثوبَ رُوح لا ثوبَ جسمٍ فانِي «نواصب الأشجان». النواصب هي المتاعب، فما مفردها؟


ناصب
نَصب
نِصاب
نصيب