(1)

أيٌّ من الآتي لا يُسهِم في تحقُّق الوَحدة العضوية؟
وحدة الجو النفسي
وحدة الوزن والقافية
وحدة الموضوع
ترتيب الفِكَر وترابطها


(2)

يقول الشاعر الأندلسي «ابن زيدون» مُناجِيًا أهله في غربته: هل تذكُرونَ غريبًا عادَهُ شَجَنُ ... مِنْ ذِكْرِكُمْ وجَفَا أجْفانَهُ الوَسَنُ؟ يُخْفِي لَواعِجَهُ والشوقُ يَفْضَحُهُ ... فقَدْ تساوَى — لَدَيْهِ — السرُّ والعلنُ يا وَيلَتاهُ، أيبقَى في جوانِحِهِ ... فؤادُهُ وهو بالأطْلالِ مُرْتَهَنُ؟ تُسيطِرُ على الشاعر عاطفة الحزن والأسى، فما سبب ذلك كما تفهم من الأبيات؟
معاناته الأرق وعدم مقدرته على النوم.
نسيان أهله له وعدم إحساسهم بمعاناته
عدم مقدرته على إخفاء مشاعره أمام الناس
شوقه إلى أهله ومعاناته الغربة.


(3)

س3: أيٌّ من الآتي ليس من عناصر التجرِبة الشعرية؟
الفِكْر
الصورة التعبيرية
الانفعال
الوزن والقافية


(4)

أُممَ العروبةِ جاءَ يومُكِ فاعلمي ... وإلى مكانِكِ فانهضي وتقدَّمي لكِ في فمِ الأحداثِ دعوةُ صارخٍ ... ينفي القرارَ عن الشعوبِ النُّوَّمِ فدعي المضاجعَ وانفُضي عنك الكَرَى ... وخذي السبيلَ إلى المقامِ الأعظمِ ضُمِّي القُوَى وتجمَّعي في وَحدةٍ ... عربيةٍ تحمي اللواءَ وتحتمِي هذا السبيلُ لكلِّ شعبٍ ماجدٍ ... عالي اللواءِ إلى العروبةِ ينتمِي ما الفكرة الرئيسية للأبيات السابقة؟
الدعوة إلى الوحدة العربية.
بيان سُبُل الدفاع عن الوطن.
إظهار الحنين والشوق إلى الوطن.
الفخر والاعتزاز بالوطن.


(5)

أُممَ العروبةِ جاءَ يومُكِ فاعلمي ... وإلى مكانِكِ فانهضي وتقدَّمي لكِ في فمِ الأحداثِ دعوةُ صارخٍ ... ينفي القرارَ عن الشعوبِ النُّوَّمِ فدعي المضاجعَ وانفُضي عنك الكَرَى ... وخذي السبيلَ إلى المقامِ الأعظمِ ضُمِّي القُوَى وتجمَّعي في وَحدةٍ ... عربيةٍ تحمي اللواءَ وتحتمِي هذا السبيلُ لكلِّ شعبٍ ماجدٍ ... عالي اللواءِ إلى العروبةِ ينتمِي أيٌّ من الآتي لم يَرِدْ في البيت الأول؟
أمر للحث والاستنهاض
جناس ناقص يعطي جرسًا موسيقيًّا.
تصريع يعطي جرسًا موسيقيًّا.
نداء للتعظيم


(6)

فِيمَ التَّناحُرُ والخَلائِقُ أُخْوَةٌ ... والعَيشُ حقٌّ للجميعِ مُباحُ؟ والدهرُ سَمْحٌ والحياةُ خَصِيبةٌ ... والرزقُ جَمٌّ والبلادُ فِساحُ في البيتين السابقين موسيقى ظاهرة، فما مصدرها؟
وحدة الوزن والقافية وحُسْن التقسيم.
عمق المعاني ووضوحها.
الألفاظ الموحية وحُسْن تناسقها.
روعة التصوير وجمال الأداء.


(7)

يَا هَـلْ أُجـالِسُ أقوامًا أُحِبُّهُمُ؟ ... كُنَّا وكانوا على عَهْدٍ فقَدْ ظَعَنُوا أو تحفظون عُهُودًا لا أُضَيِّعُها ... إنَّ الكِـرامَ بحفـظِ العَهْدِ تُمْتَحنُ إنْ كان عادَكُمُ عيدٌ فَرُبَّ فتًى ... بالشَّوْقِ قد عادَهُ مِن ذِكْرِكُمْ حَزَنُ وأَفْرَدتْه اللَّيالِي مِنْ أَحِبَّتِهِ ... فباتَ يُنْشِدُها ممَّا جَنَى الزَّمَنُ بِمَ التَّعلُّلُ؟ لا أهلٌ ولا وطـنٌ ... ولا نَديمٌ، ولا كـأسٌ، ولا سَكـنُ ما نوع الأسلوب في قول الشاعر: «يَا هَـلْ أُجـالِسُ أقوامًا أُحِبُّهُمُ»؟ وما غرضه؟
استفهام، التقري
استفهام، التمني والحسرة
نداء، التعظيم
نداء، الحث


(8)

يقول البارودي: يا راحلًا غابَ صبري بعد فُرْقتِهِ ... وأصبحَتْ أسهُمُ الأشواقِ تُصْمِيني إن كان يُرضِيكَ ما ألقاهُ من كَمَدٍ ... في الحبِّ مُذْ غبْتَ عنِّي فَهْوَ يُرضِيني لم أَلْقَ بَعْدَكَ يَومًا أستبينُ به ... وجهَ المسرَّةِ إلا ظَلَّ يُبكِيني قد كنتُ لا أكتفي بالشَّملِ مُجتمِعًا ... فاليومَ نظرةُ عينٍ منكَ تَكفِيني ميِّز ممَّا يأتي الجو النفسي المسيطر على الأبيات.
التضحية والفداء.
اليأس والتشاؤم
اللوعة والاشتياق
الإعجاب والفخر


(9)

يقول عبد الرحمن شكري: بكاءُ العين علَّمها السُّهادَا ... وهمُّ النفسِ جشَّمها الجِلادَا وبي ظمأٌ لَوَ انَّ الماءَ ريٌّ ... له ما بتُّ أفتقد الرقادَا ولوْ أنَّ الظلامَ بقدْرِ ما بي ... لَمَا عَرَف الصباحُ له نفادَا وقد كان الزمانُ إِذا رماني ... تَطَرَّقَنِي فعلَّمني السدادَا وناشَتْني الهمومُ ولم أَرُعْها ... كأنَّ لها على حلمي اعتمادَا وزاولْتُ السباق بها فلمَّا ... سبقْتُ البرقَ جاريْتُ المرادَا بلَغْتُ بها المدى فلوِ استزادَتْ ... عُلُوًّا ما وجدتُ المستزادَا امتزج الفكر بالوجدان في الأبيات السابقة، فأيٌّ من الآتي من نتائج ذلك؟
تنسيق الخواطر والصور
وضوح الدلالة ودقتها
السمو والثبات والخلود
خَلْق علاقات جديدة


(10)

صواب أم خطأ: موضوع التجرِبة الشعرية لا بد أن يكون خاصًّا مُحدَّدًا؟
صواب
خطأ


(11)

يقول معروف الرُّصافي في قصيدته «المدارس ونهجها»: ابنوا المدارسَ واستقصوا بها الأمَلَا ... حتى نُطاوِلَ في بُنيانها زُحَلَا لا تجعلوا العلمَ فيها كلَّ غايتكم ... بل علِّموا النَّشْءَ علمًا يُنتِج العَمَلَا وأمطِروا رَوْضَها علمًا ومقدرةً ... حتى تفتَّحَ من أزهارها الأمَلَا فتُنبِت العالِمَ الفنَّانَ مخترعًا ... وتُنبِت الفارسَ المِغوارَ والبطلَا ربُّوا البنين مع التعليم تربيةً ... يُمسِي بها ناقصُ الأخلاقِ مُكتمِلَا وثقِّفوهم بتدريبٍ وتبصِرةٍ ... ثقافةً تجعل المُعوَجَّ معتدِلَا ما الفكرة الرئيسية التي تدور حولها الأبيات السابقة؟
الاهتمام بزراعة الزهور في المدارس ورعايتها
التوجيه ببناء مدارس تتميَّز بالعلو والارتفاع والفخامة
الحث على بناء المدارس والاهتمام بالتربية والتعليم والعمل.
الاكتفاء بالتدريب والعمل والإنتاج بديلًا للتعليم


(12)

يقول أحمد شوقي في قصيدته «ذِكرَى المَولِد»: فعلِّمْ ما استطعْتَ لعلَّ جيلًا ... سيأتي يُحدِثُ العَجَبَ العُجابَا ولا تُرهِقْ شبابَ الحَيِّ يأسًا ... فإنَّ اليأسَ يَختَرِمُ الشبابَا وما نَيْلُ المَطالِبِ بالتمنِّي ... ولكنْ تُؤْخَذُ الدنيا غِلابَا وما استعصى على قَومٍ مَنالٌ ... إذا الإقدامُ كانَ لهُمْ رِكابَا ما فائدة تنكير كلمة «جيلًا» في البيت الأول؟
التقليل
التهويل
التكثير
التعظيم


(13)

تقول «نازك الملائكة» في قصيدة «الراقصة المذبوحة»: ارقصي مذبوحةَ القلبِ وغنِّي واضحكي فالجرح رقص وابتسام اسألي الموتى الضحايا أن يناموا وارقصي أنتِ وغنِّي واطمئني هل افتقدت الأبيات السابقة الوحدة العضوية؟ ولماذا؟
لا، لم تفتقد الأبيات الوحدة العضوية؛ لأنها تناولت موضوعًا واحدًا.
نعم، افتقدت الأبيات الوحدة العضوية؛ لتعدُّد الفِكَر الجزئية في الأبيات
نعم، افتقدت الأبيات الوحدة العضوية؛ فهناك تناقض في المشاعر والانفعالات
لا، لم تفتقد الأبيات الوحدة العضوية؛ لأنَّ الأبيات يسودها جو نفسي واحد.


(14)

يقول إيليا أبو ماضي: فَاصْغِي إلى صَوتِ الجَداوِلِ جارِيَاتٍ في السُّفُوحْ واسْتَنْشِقِي الأزهارَ في الجنَّاتِ ما دامَتْ تَفُوحْ وَتَمَتَّعِي بالشُّهْبِ في الأفلاكِ ما دامَتْ تَلُوحْ رسم الشاعر في الأبيات السابقة صورة فنية كلية لبعض مظاهر جمال الطبيعة، فما الوسائل التي اعتمد عليها في إبداعها؟ مثِّل لِمَا تقول.
الجموع الدالة على الكثرة مثل «الجَداوِلِ، السُّفُوح، الأزهار، الجنَّاتِ، الشُّهْبِ، الأفلاكِ»
أفعال المضارعة الدالة على التجدُّد والاستمرار مثل «تَفُوح، تَلُوح».
الألفاظ الدالة على الصوت مثل «صوت الجداول»، والحركة مثل «جاريات»، واللون مثل «الشُّهْب»
أساليب الأمر التي غرضها النصح والإرشاد مثل «فَاصْغِي، واسْتَنْشِقِي، وَتَمَتَّعِي»


(15)

تقول آمال اللطيف: يا سارقَ القلبِ لطفًا لا تفارقْهُ ... ارفُقْ بكلِّ ثمينٍ أنتَ سارقُهُ كم فارسٍ دقَّ بابَ القلبِ مندفعًا ... أرخى الستائرَ حتى مَلَّ طارقُهُ! ما غير حبِّكَ في قلبي أُرتِّلُهُ ... على هضابِ المُنى رفَّتْ بيارقُهُ ما بين نهرينِ ضجَّت كلُّ أسئلتي ... متى ستُطفِئ قلبًا أنتَ حارقُهُ؟ مِتُّ انتظارًا على شطآنِ لهفتنا ... هلَّا أعدْتَ إلى قلبي زوارقَهُ! ما غرض النداء في البيت الأول؟
التهكم
التمني
الاستعطاف.
الزجر


(16)

يقول إيليا أبو ماضي: كُنْ بَلْسَمًا إن صار دهرُكَ أَرْقَمَا ... وحلاوةً إنْ صار غيرُكَ عَلْقَمَا أَحْسِنْ وإنْ لم تُجْزَ حتى بالثَّنَا ... أيَّ الجزاءِ الغَيْثُ يَبغِي إنْ هَمَى؟ مَنْ ذا يُكافِئُ زَهرةً فَوَّاحةً ... أو مَنْ يُثِيبُ البلبلَ المُترنِّمَا؟ يا صاحِ خُذْ عِلْمَ المَحَبَّةِ عنهُما ... إني وجدتُ الحُبَّ عِلْمًا قَيِّمَا إلامَ يدعو الشاعر في الأبيات السابقة؟
الاستفادة من خبرات الآخَرين
التفاؤل والرد على الإساءة بالإحسان.
الاستمتاع بجمال الطبيعة.
التأمُّل في الحياة والتعلُّم منها.


(17)

يقول أحمد شوقي: يَمُدُّ الدُّجى في لَوْعَتِي ويَزِيدُ ... ويُبدِئُ بَثِّي في الهوى ويُعِيدُ أَرِقْتُ وعادَتْني لِذِكرى أَحِبَّتي ... شُجونٌ قِيَامٌ بالضُّلوعِ قُعودُ لَقِيتَ الذي لم يَلْقَ قلبٌ مِنَ الهوى ... لكَ اللهُ يا قلبي أَأَنتَ حديدُ؟ ورَوضٍ كما شاءَ المُحِبُّونَ ظِلُّهُ ... لهم ولأسرارِ الغرامِ مَدِيدُ مشَى في حواشيها الأصيلُ فذُهِّبَتْ ... ومارَتْ عليها الحَلْيُ وَهْيَ تَمِيدُ هل تحقَّقت الوحدة العضوية في الأبيات السابقة؟ ولماذا؟
نعم، تحقَّقت الوحدة العضوية؛ لوحدة الفكر والجو النفسي في أبيات القصيدة
لا، لم تتحقَّق الوحدة العضوية؛ لتناقض المشاعر تجاه الروضة في البيتين الأخيرين
لا، لم تتحقَّق الوحدة العضوية؛ لاختلاف الجو النفسي بين البيتين الأخيرين وبقية الأبيات
نعم، تحقَّقت الوحدة العضوية؛ لأن الأبيات تدور حول موضوع واحد تعدَّدت أفكاره الجزئية.


(18)

: يقول بشارة الخوري في قصيدته «أغضَاضة يا روض؟»: عِشْ أنتَ إني مِتُّ بَعْدَكْ ... وأَطِلْ إلى ما شئتَ صَدَّكْ ما كان ضَرَّكَ لو عَدَلْتَ ... أمَا رأتْ عَيْناكَ قَدَّكْ؟ أنقى مِنَ الفجرِ الضَّحُوكِ ... فهل أعَرْتَ الفجرَ خدَّكْ؟ وأَرَقُّ مِنْ طبعِ النسيمِ ... فهل خلعتَ عليه بُرْدَكْ؟ ما نوع التجربة الشعرية في الأبيات السابقة؟ وما موضوعها؟
ذاتية، عاطفي
ذاتية تحوَّلت إلى عامة، إنساني.
عامة، وصفي
عامة، اجتماعي.


(19)

يقول ابن الرومي في رثاء ابنه: بكاؤكما يَشفِي وإنْ كان لا يُجْدِي ... فجُودَا فقَدْ أَوْدَى نَظيرُكُمَا عندي توخَّى حِمَامُ الموتِ أوْسَطَ صِبْيَتي ... فللهِ كيف اختار واسِطةَ العِقْدِ لقد أنجزَتْ فيه المنايا وعيدَها ... وأخلفَتِ الآمالُ ما كان مِن وعْدِ أُلَامُ لِمَا أُبْدِي عليكَ مِنَ الأسى ... وإني لَأُخْفِي منه أضعافَ ما أُبْدِي وأنتَ وإنْ أُفْرِدْتَ في دارِ وَحْشَةٍ ... فإني بدارِ الأُنْسِ في وَحْشةِ الفَرْدِ ما مصدر الموسيقى في البيت الأول؟
التصريع
الجناس الناقص
الجناس التام.
حُسْن التقسيم.


(20)

يقول أحمد شوقي في قصيدته «ذِكرَى المَولِد»: سَلُوا قلبي غَداةَ سَلا وثابا ... لعلَّ على الجَمالِ له عِتابَا ويُسأَلُ في الحوادِثِ ذو صوابٍ ... فهل ترَكَ الجَمالُ له صوابَا؟ وكنتُ إذا سألتُ القلبَ يومًا ... تولَّى الدمعُ عن قلبي الجوابَا ولو خُلِقَتْ قلوبٌ مِن حديدٍ ... لَمَا حَمَلَتْ كما حمَلَ العَذابَا ما الحقل الدلالي الذي تنتمي إليه ألفاظ الأبيات السابقة؟
الاجتماعي
الإنساني
الوجداني
الفكري


(21)

تقول جميلة العلايلي: باللهِ يا ليلُ لا تسمعْ لأتراحِي ... فكمْ حنوْتَ على مُضْنًى ومُلْتَاحِ! باللهِ قل ليَ: هلْ عيناكَ قد فُتِحت ... على جريحٍ تمنَّى كفَّ جرَّاحِ؟ أشكو لنفسِيَ من هَمٍّ يُؤرِّقني ... والناسُ في ليلِهِمْ هاموا بأفـراحِ وأنتَ يا ليلُ ترعاني على حِدَةٍ ... ما أطْوَلَ الليلَ للمحرومِ يا صاحِ! وردت في الأبيات السابقة كلمتان بينهما محسِّنان؛ أحدهما لفظي والآخَر معنوي، فما هما؟
«أتراحي»، و«مُلتاح».
«هَمٍّ»، و«أفراح».
«هَمٍّ»، و«هاموا»
«جريح»، و«جرَّاح».


(22)

تقول جميلة العلايلي: باللهِ يا ليلُ لا تسمعْ لأتراحِي ... فكمْ حنوْتَ على مُضْنًى ومُلْتَاحِ! باللهِ قل ليَ: هلْ عيناكَ قد فُتِحت ... على جريحٍ تمنَّى كفَّ جرَّاحِ؟ أشكو لنفسِيَ من هَمٍّ يُؤرِّقني ... والناسُ في ليلِهِمْ هاموا بأفـراحِ وأنتَ يا ليلُ ترعاني على حِدَةٍ ... ما أطْوَلَ الليلَ للمحرومِ يا صاحِ! أيُّ التعبيرات الآتية لا يشتمل على إنشاء غير طلبي؟ وما غرض النهي في قول الشاعرة: «لا تسمعْ لأتراحِي»؟
«هلْ عيناكَ قد فُتِحت على جريحٍ»، التمني.
«ما أطْوَلَ الليلَ للمحرومِ!»، الاستعطاف.
«باللهِ قل ليَ»، الالتماس.
«فكمْ حنوْتَ على مُضْنًى ومُلْتَاحِ!»، الرجاء.


(23)

تقول جميلة العلايلي: باللهِ يا ليلُ لا تسمعْ لأتراحِي ... فكمْ حنوْتَ على مُضْنًى ومُلْتَاحِ! باللهِ قل ليَ: هلْ عيناكَ قد فُتِحت ... على جريحٍ تمنَّى كفَّ جرَّاحِ؟ أشكو لنفسِيَ من هَمٍّ يُؤرِّقني ... والناسُ في ليلِهِمْ هاموا بأفـراحِ وأنتَ يا ليلُ ترعاني على حِدَةٍ ... ما أطْوَلَ الليلَ للمحرومِ يا صاحِ! ما نوع الصورة في قول الشاعرة: «لا تسمعْ لأتراحِي»؟ وما سر جمالها؟
مُركَّبة «استعارة مكنية واستعارة تصريحية»، التشخيص.
مُمتدَّة «استعارتان مكنيتان»، التوضيح
مُركَّبة «استعارتان مكنيتان»، التشخيص
جزئية «استعارة مكنية»، التوضيح.


(24)

أيٌّ من الآتي ليس من مصادر الموسيقى الظاهرة في الأبيات السابقة؟
حُسْن الألفاظ وروعة التصوير.
وحدة الوزن والقافية
الجناس بين «هَمٍّ» و«هاموا»
التصريع بين «أتراحي» و«مُلتاح».


(25)

تقول جميلة العلايلي: باللهِ يا ليلُ لا تسمعْ لأتراحِي ... فكمْ حنوْتَ على مُضْنًى ومُلْتَاحِ! باللهِ قل ليَ: هلْ عيناكَ قد فُتِحت ... على جريحٍ تمنَّى كفَّ جرَّاحِ؟ أشكو لنفسِيَ من هَمٍّ يُؤرِّقني ... والناسُ في ليلِهِمْ هاموا بأفـراحِ وأنتَ يا ليلُ ترعاني على حِدَةٍ ... ما أطْوَلَ الليلَ للمحرومِ يا صاحِ! يُمثِّل الحزن والأسى الواضح في الأبيات السابقة عنصرًا من عناصر التجرِبة الشعرية، فما هو؟
الدلالة الشعورية.
الصورة التعبيرية.
الدلالة الشعرية.
اللفظة الشعرية.